THE ULTIMATE GUIDE TO التعلق العاطفي المفرط

The Ultimate Guide To التعلق العاطفي المفرط

The Ultimate Guide To التعلق العاطفي المفرط

Blog Article



نقص الثقة بالنفس: مما يؤدي إلى الاعتماد الزائد على الآخرين للحصول على التقدير.

مراقبة سلوك شخص ما وعدم استطاعة الآخر العيش دون التدخل في تفاصيل حياته.

جمع المعلومات عن التفاعل مع الوالدين أو مقدمي الرعاية والآخرين

في هذه المقالة، سنستكشف كيف يمكن علاج هذه الحالة عند البالغين والأطفال من خلال خطوات واضحة ومحكمة.

خوف شديد من الرفض أو الهجر، مما قد يعيق الروابط العاطفية.

يعد التعلق الزائد (مشاكل التعلق) حالة سلوكية يمكن أن يكون لها تأثير ملحوظ على قدرة الشخص على تكوين علاقات مع الآخرين والحفاظ عليها:

الإساءة الجسدية أو العاطفية أو الإهمال من مقدمي الرعاية

فهم كيفية تأثير الاضطراب على شخصية الفرد وعلاقاته في فترة البلوغ

إنَّ التعلق العاطفي هو نتيجة سوء تقدير للذات ونظرة خاطئة عنها وطريقة غير سليمة في التعامل معها؛ تجعل الشخص الذي عانى من كل ذلك يتعلق بشكل مرضي بأي إنسان يتعامل معه باحترام وإنسانية كما يستحق، أو يتعامل معه بطريقة تستغل ثغرات نفسه؛ لذا يجب على كل فرد فينا معرفة نفسه جيداً، وتفهُّم حدوده قبل الدخول في أيَّة علاقة مع الآخرين مهما كانت صفتها ومهما كان نوعها.

هذا النمط من الارتباط القلق غالبًا ما يكون لدى الأطفال الذين لا يحصلون على رعاية اضغط هنا بشكل ثابت أو منتظم، الأمر الذي يجعلهم غالباً ما يشعرون بعدم الأمان في علاقاتهم، حيث يتوقون باستمرار للحصول على الحميمية كضمانة لاستمرار هذه العلاقة.

اعتمادًا على الشخص، قد تستغرق هذه العملية شهورًا أو حتى سنوات.

في بعض الحالات، يمكن أن يتحول هذا التعلق إلى اعتماد عاطفي غير صحي، حيث يشعر الشخص بأنه لا يستطيع العيش بدون شريكه أو أنه لا يمكنه العيش دون الموافقة المستمرة من الآخرين.

القلق المستمر: التفكير المستمر في ما قد يحدث في العلاقة.

من المهم تحديد حدود صحية في العلاقات لضمان عدم التضحية بالمساحة الشخصية. إذا كنت تشعر بأنك تتعلق بشخص بشكل مفرط، قد يكون من المفيد التحدث عن هذه المشاعر مع الشريك وتحديد ما إذا كانت هناك حدود تحتاج إلى إعادة تقييم.

Report this page